منتديات البصائر الإسلامية



انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات البصائر الإسلامية

منتديات البصائر الإسلامية

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

.::: بَصَائِرَ لِلنَّاسِ وَهُدىً وَرَحْمَةً :::.


    تمهل أنتظر أدخل هل قرأت عن فرق الشيعه

    المصلوب بالكناسه
    المصلوب بالكناسه
    مشرف
    مشرف


    ذكر عدد الرسائل : 341
    العمر : 33
    العمل/الترفيه : طالب
    اضف نقطة : 102
    تاريخ التسجيل : 07/12/2007

    تمهل أنتظر أدخل هل قرأت عن فرق الشيعه Empty تمهل أنتظر أدخل هل قرأت عن فرق الشيعه

    مُساهمة من طرف المصلوب بالكناسه الجمعة يونيو 27, 2008 3:59 pm

    بسم الله الرحمان الرحيم
    والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى ال بيته الغر الميامين
    وعجل الله فرجهم الشريف
    قال تعالى (( قل لا اسئلكم عليه إجرا إلا الموده فى القربى )) الشورى23, و إن النبي صلى الله عليه واله وسلم لم يرسل لطائفة أو فئة معينة وإنما أرسل للناس أجمعين بل هو رحمة للعالمين : جميع العوالم : عالم الإنس وعالم الجن وعالم الحيوان وعالم النبات وعالم البحار والجماد، ووووووووو....الخ, ولناخذ هنا حديث رسول الله (ص) عن ال بيته عليهم السلام
    ( من مات على حب ال محمد مات شهيدا ، من مات على حب أل محمد مات مغفور له ،
    الا ومن بات على حب ال محمد مات تائبا ،
    الا ومن مات على حب ال محمد مات مؤمنا مستكمل الايمان ،
    الا ومن مات على حب ال محمد بشره ملك الموت بالجنة ثم منكر ونكير ،
    الا ومن مات على حب ال سيدنا محمد يزف إلى الجنة كما يزف العروس إلى بيت
    زوجها ،
    الا ومن مات على حب ال محمد فتح له فى قبره بابان إلى الجنة
    الا ومن مات على حب ال سيدنا محمد جعل الله قبره مزار ملائكة الرحمة
    الا ومن مات على حب ال سيدنا محمد مات على السنة والجماعة
    الا ومن مات على بغض ال محمد جاء يوم القيامة مكتوبا بين عينيه ايس من رحمة الله
    الا ومن مات على بغض ال محمد مات كافرا
    الا ومن مات على بغض ال محمد لم يشم رائحة الجنة )..
    المصدر
    ((رواه البهيقى فى دلائل النبوه وابن حجر فى الصواعق والامام الشافعى فى الخصائص الكبرى والامامى القرطبى فى الجامع لاحكام القران والامام الدمغشرى فى تفسير الكاشف )) ...فرق الشيعة
    كلمة تجذب القارئ المسلم وغير المسلم ,الواعي المحب لال بيت رسول الله(ص) والمتهجم الناصبي الذي يصتاد في الماء العكر وكثرة الصحف الالكترونية في يومنا هذا والدعم الخارجي لها منها من الصهيونية العالمية لحجب نور الاسلام واخالنا في متاهات تبعدنا عن هدفنا السامي اخترت هذا الموضوع وبعد تفكير وتردد كثير ولكن بمساعدتكم اخي واختي المحبينلرسول الله وال بيت الرسول (ص)سوف نكشف الحقائق هنا ونجعلها ملفا خاصا بالحقائق (اعرف انتم الان مشغوليين بالامتحانات)ونهديه الى صاحب العصر والزمان الحجة ابن الحسن (صلوات الله وسلامه عليه) وهو شيء كبير (راي الشخصي)سوف نقوم به واعرف جيدا انه سبقنا علماء ومجتهدون كثيرون قبلنا ولكننا هنا نجمع هذه الاراء والافكار مرة ثانية ونثبت رأينا ايضا ولنبدأ بتوكلنا على الله عز وجل,وسوف ناخذ كيف بدات التسمية وماهو سببها ومن هو المستفيد من كل هذا ؟؟؟وانشاء الله سوف ابدا باحدى هذه الفرق وهي ,1.الكيسانية - "وَما كَانَ لِمُوَْمِنٍ وَلا مُوَْمِنَةٍ إذا قَضَى اللّهُ وَرَسُولُهُ أمْراً أنْ تَكُونَ لَهُمُ الخِيَرَةُ مِنْ أمرِهِمْ وَمَنْ يَعْصِ اللّهَ وَرَسُولَهُ فَقَد ضَلَّ ضَلالاً مُبِينا" (الاَحزاب ـ 36) .قال الاَشعري: الكيسانية وهي إحدى عشرة فرقة، وإنّما سمّوا كيسانية لاَنّ المختار الذي خرج وطلب بدم الحسين بن علي ودعا إلى محمد ابن الحنفية كان يقال له كيسان، ويقال إنّه مولى لعلي بن أبي طالب ـ رضي اللّه عنه ـ .

    الفرقة الاَُولى من الكيسانية يزعمون أنّ علي بن أبي طالب _ عليه السلام _ نصّ على إمامة ابنه محمد ابن الحنفية، لاَنّه دفع إليه الراية بالبصرة.

    والفرقة الثانية: منهم يزعمون أنّ علي بن أبي طالب نصّ على إمامة ابنه الحسن بن علي وأنّ الحسن بن علي نصّ على إمامة أخيه الحسين بن علي وأنّ الحسين بن علي نصّ على إمامة أخيه محمد بن علي وهو محمد ابن الحنفية.

    والفرقة الثالثة: من الكيسانية هي الكربية أصحاب أبي كرب الضرير
    يزعمون أنّ محمد ابن الحنفية حيّ بجبال رضوى، أسد عن يمينه ونمر عن شماله يحفظانه، يأتيه رزقه غدوة وعشية إلى وقت خروجه. ومن القائلين بهذا القول كُثَيِّـر الشاعر وفي ذلك يقول:


    ألاّ إنّ الاَئمة من قريش * ولاة الحقّ أربعة سواء

    علي والثلاثة من بنيه * هم الاَسباط ليس بهم خفاء

    فسبط، سبطُ إيمانٍ وبرّ * وسبطٌ غيّبته كربلاء

    وسبط لا يذوق الموت حتى * يقود الخيل يَقْدُمها اللواء

    تغيّب لا يُرى فيهم زمان * برضوى عنده عسل وماء


    الفرقة الرابعة: يزعمون أنّ محمد ابن الحنفية إنّما جعل بجبال رضوى عقوبة لركونه إلى عبد الملك بن مروان وبيعته إيّاه.

    والفرقة الخامسة: يزعمون أنّ محمد ابن الحنفية مات وأنّ الاِمام بعده ابنه أبو هاشم: عبد اللّه بن محمد الحنفية , الاَشعري: مقالات الاِسلاميين: 18 ـ 20، وقد سقط من الطبع الفرقة السادسة من الكيسانية ولذلك ابتدأنا بالسابعة، ولما كانت نسخة مقالات الاِسلاميين مشوشة في بيان الفرقة السابعة والثامنة أخذناهما من كتاب الملل والنحل للشهرستاني..

    والفرقة السابعة: قالت إنّ الاِمامة بعد موت أبي هاشم لابن أخيه الحسن بن علي بن محمد ابن الحنفية.

    والفرقة الثامنة: قالت إنّ أبا هاشم أوصى إلى أخيه علي بن محمد، وعليّ أوصى إلى ابنه الحسن، فالاِمامة عندهم في بني الحنفية لاتخرج إلى غيرهم ,هاتان الفرقتان نقلناهما من الملل والنحل للشهرستاني ثم نتابع النقل من مقالات الاِسلاميين.
    والفرقة التاسعة: يزعمون أنّ الاِمام بعد أبي هاشم محمد بن علي بن عبداللّه ابن العباس قالوا: وذلك أنّ أبا هاشم مات بأرض الشرا(كذا في النسخة المطبوعة والصحيح «السراة» وهي موضع بالشام )منصرفة من الشام فأوصى هناك إلى محمد بن علي بن عبد اللّه بن العباس وأوصى محمد بن علي إلى ابنه إبراهيم بن محمد، ثم أوصى إبراهيم بن محمد إلى أبي العباس، ثم أفضت الخلافة إلى أبي جعفر المنصور بوصية بعضهم إلى بعض، ثم رجع بعض هوَلاء عن هذا القول وزعموا أنّ النبي _ صلى الله عليه وآله وسلم _ نصّ على العباس بن عبد المطلب ونصبه إماماً، ثمّ نصّ العباس على إمامة ابنه عبد اللّه ونصّ عبد اللّه على إمامة ابنه علي بن عبد اللّه، ثم ساقوا الاِمامة إلى أن انتهوا بها إلى أبي جعفر المنصور.

    الفرقة العاشرة: يزعمون أنّ أبا هاشم أوصى إلى بيان بن سمعان التميمي وانّه لم يكن له أن يوصي بها إلى عقبه.

    الفرقة الحادية عشرة: يزعمون أنَّ الاِمام بعد أبي هاشم عبد اللّه بن محمد ابن الحنفية وعليّ بن الحسين بن علي بن أبي طالب( الاَشعري: مقالات الاِسلاميين: 20 ـ 21)

    وقال النوبختي: وفرقة قالت بإمامة محمد ابن الحنفية، لاَنّه كان صاحب راية أبيه يوم البصرة دون أخويه فسمّوا الكيسانية، وإنّما سمّوا بذلك لاَنّ المختار ابن أبي عبيدة الثقفي كان رئيسهم وكان يلقب «كيسان» وهو الذي طلب بدم الحسين بن علي صلوات اللّه عليهم وثأره حتى قتل من قتلته وغيرهم من قَـتَل، وادّعى (المختار) أنّ محمد ابن الحنفية أمره بذلك وأنّه الاِمام بعد أبيه، وإنّما لقّب المختار كيسان لاَنّ صاحب شرطته المكنّى بأبي عمرة كان اسمه كيسان، وكان أفرط في القول والفعل والقتل من المختار جداً، وكان يقول: إنّ محمد ابن الحنفية وصيّ علي بن أبي طالب، وأنّه الاِمام وأنّ المختار قيّمه وعامله ويُكفر من تقدّم علياً ويُكَّفِر أهل صفين والجمل، وكان يزعم أنّ جبرئيل _ عليه السلام _ يأتي المختار بالوحي من عند اللّه عزّ وجلّ فيخبره ولا يراه. وروى بعضهم أنّه سمِّي بكيسان مولى علي بن أبي طالب _ عليه السلام _ وهو الذي حمله على الطلب بدم الحسين بن علي _ عليهما السلام _ ودلّه على قتلته، وكان صاحب سرّه وموَامرته والغالب على أمره( النوبختي: فرق الشيعة: 22 ـ 24.)
    وقالت فرقة من الكيسانية إنّ محمد بن الحنفية ـ رحمه اللّه تعالى ـ هو المهدي، وهو وصيّ علي بن أبي طالب _ عليه السلام _ ليس لاَحد من أهل بيته أن يخالفه ولا يخرج عن إمامته ولايُشهّر سيفه إلاّ بإذنه، وإنّما خرج الحسن بن علي ـ عليهما السلام ـ إلى معاوية محارباً له بإذن «محمّد» وأودعه وصالحه بإذنه، وأنّ الحسين إنّما خرج لقتال يزيد بإذنه، ولو خرجا بغير إذنه هلكا وضلاّ وأنّ من خالف محمد ابن الحنفية كافر مشرك وأنّ محمد استعمل المختار بن أبي عبيدة على العراقيين بعد قتل الحسين وأمره بالطلب بدم الحسين _ عليه السلام _ وثأره وقتل قاتليه وطلبهم حيث كانوا، وسمّاه كيسان لكيسه ولما عرف من قيامه ومذهبه فيهم فهم يسمّون (المختارية) ويدعون (الكيسانية) ( النوبختي: فرق الشيعة: 26.)...ولنا عودة ثانية انشاء الله لشرح هذه الفرقة والاختلافات بها

    منقول للفائده
    يتــــــــــبع

      مواضيع مماثلة

      -

      الوقت/التاريخ الآن هو السبت مايو 11, 2024 3:31 am